Rumored Buzz on الفراغ الداخلي



يا ابنتي عليكي ان لا تعطي للامور اكبر من حقها فهذه امور طبيعيه تحدث مع اي انسان فانت لستي انسانه اجتماعيه لهذا لا تحبي التجمعات العائلية لفترة طويلة فطاقتك تنفذ بسرعة ولا يمكنك ان تكملي وهذا شيى لا يمكن ان يلومك احد عليه فلا تفكري في الامر اكثر من ما يجب ولا تقلقي من تلك الناحية

عن حلوها اتصل بنا أعلن معنا شروط الإستخدام سياسة الخصوصية الأسئلة الأكثر شيوعاً خريطة الموقع مواقعنا على

يوضح كيف يمكن للفرد أن يحقق توازنًا بين حاجته للتواصل وحاجته للانفراد.

تطوير الذات كيفيّة إشباع الفراغ العاطفي ونصائح ملء الفراغ العاطفي

الكتاب مليء بالتأملات الفلسفية والنفسية حول معنى الحياة وكيفية إيجاد السعادة والرضا الداخلي.

قضايا اسرية ندمت على زواجي! التعامل مع الندم على الزواج د. خليفة المحرزي شاهد الان

تطوير الذات تحقيق السلام الداخلي والتخلص من السلبية مع شادن والعنود شاهد الان

ارى يا عزيزتي ان الامر يحتاج منك لان تتحاهليه وان لا تبرمجي عقلك على ان لديك مشكلة داىمة بينما انت لديك مجرد مشكلة عابرة فانت يجب ان تفهمي هذا وان تنسي انك تعاني من اي مشكلة لتتمكني من جعل الامور تسير في نطاقها الصحيح فعليكي ان تقومي بالرسم او الكتابة او الرياضة او العزف المهم ان تمارسي ما يشغل وقتك

ويمكن لمن يعاني من هذا الميل للكمال أن يصاب بحالة من الاحتراق النفسي، وبحالة من التعب والإجهاد، فلا يعود يبالي بالأمور، ويكون قد انتقل من أقصى اليمين لأقصى الشمال، وهذا ربما الذي هو حاصل معك الآن، وربما ما ورد في سؤالك مما ذكرت من جو الحرب في البلد، مع أنك لم تخبرينا ببلدك، إلا أن هذه الحرب يمكن أن تكون قد ساهمت كثيرا في إحداث هذا الإجهاد والتعب والإحباط.

الأكثر مشاهدة كيف أتخلص من الوساوس ومخاوف المستقبل؟ ...

لا شيء يلفتني أو يستوقفني، وحتى الأشياء التي كانت تثيرني من قبل كقراءة الكتب لعدة ساعات لم تعد مهمة، حتى نوعية الكتب التي أحبها تغيرت، كنت أقرأ الروايات ولكنني اليوم تحولت إلى الكتب الدينية ، وكتب مقارنة الأديان، وكتب التاريخ وما إلى ذلك. أنظر للغد كأنه اليوم أو أمس، ومن المستحيل أن يحدث أي شيء جديد، وإن حدث فإن السيناريو معروف سلفاً، لأن القصص تعيد نفسها، كما لو أن الحياة دائرية بلا زوايا، تبدأ حيثما انتهيت وتنتهي حيثما بدأت، لم يمر أي يوم من أيام حياتي دون دراسة الاحتمالات، وأتوقع الأسوأ لأنني أخاف أن يكسر الأمل توقعاتي.

عائلتي متعلمة وحريصة كل الحرص على التعليم والحصول على وظيفة، لكن أسرتي لا تضع استثناءات للأنثى مقارنة بالرجل، بأخذ طبيعتها الفسيولوجية بعين الاعتبار، ذاكرتي ضعيفة جداً، وحدثت معي مواقف غريبة قبل عدة أشهر، مثلا: أتحدث مع أصدقائي ثم أقف في منتصف الكلام لأنني أشعر بأنني في مكان غريب وأنني غريبة، ولا أعرف عما كنت أتحدث في الأصل، وهذا الشعور يستمر لمدة دقيقة أو أقل، وأتجاوزه بأن أتظاهر بأنني أعاني من الصداع المفاجئ، وذلك حتى لا تستغرب صديقاتي، ومن المواقف أيضا أن أرى الأشياء البديهية كمفتاح الضوء أو المصباح أو حتى يدي بأنها أشياء غريبة.

نفس الشيء في التجمعات لديك توتر خفي ربما عدم الثقة او القلق ايضا مما يجعلك تتعبين بسرعة ،،، طالعي كيفية التخلص من التوتر وسيري على خطواته مثل المشي ،، سماع القرآن ،،،المطالعة ،،كابة اليوميات ،،، المساج،، تامل الطبيعة ،، التنفس الاسترخائي وغيرها كلها عوامل تساعدك الان وفي المستقبل ان تعلمت بعض التقنيات

يناقش الكتاب تأثير العزلة على الشخصية، وكيف يمكن للعلاقات الاجتماعية انقر هنا أن تلعب دورًا في تقليص هذا الشعور بالفراغ.

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *